Bienvenidos a este blog: " EL BIUTZ " Coleccionamos articulos fotos y videos sobre este pueblo - en Arabe espanol y en frances - Agradecemos sus comentarios - Todo sobre el pueblo del Biutz en la kabila de Anyra Marruecos y cerca de ceuta & del estrecho de Gibraltar *** Bienvenue sur notre blog : " EL BIUTZ " - Nous collectionnons articles photos et vidéos de ce village – En arabe Espagnole et en Français - Nous apprécions vos commentaires مرحبا بكم في مدونتنا : " البيوت " - نحن نرحب بآرائكم ونثمنها - ونجمع المعلومات - مقالات – صور – وفيديوهات عن هذه القرية بالعربية والاسبانية والفرنسية

Nombre total de pages vues

mardi 3 octobre 2017

EL BIUTZ - البيوت


EL BIUTZ ESE PUEBLO - البيوت هذه القرية


Los secretos del pueblo del Biutz
Les secrets du village d’El Biutz
أســــــــرار قريــــــــة البيـــــــــوت
     El 29 Junio de 1916 en El Biutz (al oeste de Ceuta), los 24000 hispano-marroquíes de Gómez Jordana, más los 6000 harqueños de Raisuni se enfrentan a unos 5000 anyeríes. Pugna cruenta, que termina al atardecer. Ni Jordana ni Raisuni quedan satisfechos. Y su alianza se quiebra.
   En la noche del 28-29 de junio.- Franco es herido grave, en el vientre, en un combate en El Biutz, cerca de la posición de Kudia Federico, a la que es trasladado, no permitiendo su estado sea llevado al Hospital Militar de Ceuta hasta el 15 de julio.

*    لماذا سكت المؤرخون المغاربة عن ذكر معركة  قرية البيوت المعروفة بـ" Las Trincheras" التي وقعت في هذه القرية سنة 1916؟
*   لمذا تجاهل المؤرخون المغاربة  ذكر صمود هذه القرية في وجه المستعمرين،  والخسائر التي كبدوها للإسبان خلال قطع الطريق الاستراتيجي عليهم، والرابط بين مدينتي سبتة وطنجة  لمدة سنين طويلة؟
*   من هم الجنود الذين حاربوا تحت امرة الضباط الاسبان؟
*    لماذا صمت المؤرخون المغاربة عن سقوط القبطان "Francisco Franco Bahamonde" جريحا في معركة  Las Trincheras"   ليلة 28 29 يونيو 1916، ونقله عل ظهر بغلة في حالة شبه ميت الى وجهة غير معروفة؟
  من أنقذ فرانكو وأخرجه من ميدان المعركة؟
*    لماذا لم ينقل القبطان فرانكو من مركز موقع المعركة المسمى "Kudia Federicoء " لعلاجه بمدينة سبتة الا بعد مرور 16ا يوماً. اي من 29 يونيو الى 15 يوليوز 1916 ؟
*  لماذا امتنع الطبيب المعالج والمسؤولين العسكريين نقله خلال هذه المدة للعلاج في مدينة سبتة الا بعد ما هددهم، وأشهر السلاح في وجههم؟
*  كيف تمت عملية قدوم ابويه المطلقين Nicolas و Pilar، داخل 72 ساعة من سقوطه جريحا ، من مدريد الى قرية البيوت لزيارته، رغم ظروف الحرب ووسائل النقل البطيئة في ذلك الوقت؟
*    لمذا لم يوشح بالوسام على شجاعته في معركة " Las Trincheras " الا بعد رفعه دعوى في الموضوع؟
*  الجرح افقده احدى خصيته، فأردته عقيما حسب تصريحات حفيدة طبيبه الشخصي.  فكيف توجد له بنت ولدت سنة  1926 وهو عقيم نتيجة فقد خصيته سنة 1916؟
*  من هم هؤلاء إذَاً:
  La Gaviota - Ramon Franco - Maria del Carmen Franco Polo - ؟
* لماذا دخل احمد الريسوني على الخط بـ 6000 محارب لمساعد الاسبان  للهجوم على أنجرة والبيوت واحتلالها ؟
*  ما هو السبب الذي جعل أحمد االريسوني  يثأر من أهل انجرة والبيوت؟
 من أخفى النصب التذكاري للقبطان فرانكو الذي نصب له  يوم 1952/02/20  في مكان المعركة الذي جرح فيها سنة 1916 بـ " Las Trincheras " بقرية البيوت ؟ هذا النصب التاريخي كان دليلا على شجاعة سكان القرية، ووصمة عار على جبين الدكتاتور. النصب التذكاري كسر ونقل الى الفنيدق 1975  عندما كان فرانكو على فراش الموت. من اتخذ القرار؟ ولماذا؟ 
* لماذا قام الاسبان بازالة واتلاف واخفاء المعالم التاريخية للجنرال فرانكو من جميع انحاء المملكة الاسبانية؟ 
*  من هم المجاهدون الذين حاربوا الاستعمار دفاعا عن قريت البيوت. ومن كان يمولهم. وما علاقتهم بالريسوني؟
*  لماذا احرق الاستعمار قرية البيوت عدة مرات؟
* من هم الأشخاص الذين حكموا البيوت بعد احتلالها (قياد وخلفاء ومقدمين ) ؟
*  ما كان مصير هؤلاء الحكام بعد الاستقلال، وكيف انتهى بهم الامر؟  
الاجوبة على هذه الاسئلة تجدونها في هذا الموقع. 
المرجو من له معلومات عن هذه القرية ان يدونها في التعليق لاضافتها.
او ارسالها الى الموقع التالي: www.elbiutz@outlook.fr

lundi 2 octobre 2017

¿Quien salvó la vida de FRANCO en el combate del BIUTZ? من اغاث فرانكو في معركة البيوت

 Capitán Franco herido de muerte en 1916
القبطان فرانكو اصيب بجرح مميت في 1916
  معلومة لا يعرفها الا الاسبان
من أغاث فرانكو عندما سقط جريحا مغشيا عليه اثناء الهجوم على قرية البيوت ليلة 28 و29 يونيو 1916؟
الذي أغاث القبطان فرنسيسكو فرانكو بهاموندي وأخرجه من ساحة المعركة اثناء هجومه على قرية البيوت، مَغْشياً عليه، محمولاً على ظهر بَغْلَة، كما هو مبيَّن في الصورة، بعدما جُرِح برصاصة في أسفل بطنه، فُقُدَ على إثرها خِصْيَتَه، هما ممرضان مغربيان مجندان في جيش "الريكولاريس" الاسباني، كانا تحت إمْرَته. والممرضان هما:
1. الدكالي محمد، وَرَدَ اسمه اثناء شهادته امام المحكمة ضد فرانكو الذي احتج على عدم تتويجه بالوسام                la Cruz Laureada de San Fernando      مكافئة له على تضحيته في حرب البيوت.
2. المكي بن محمد الفاسي من مدينة تطوان، ورد اسمه على لسان ابنه عندما اتصل به اسباني من مدينة سبتة        Luis Contreras   مهتم بجمع المناظير، حيث اشترى منه المنظار الذي كان في حوزته مع الوثائق التي تثبت بان فرانكو اهداه لأبيه جزاء له على معاملته والاعتناء به اثناء نقله واخراجه من ساحة المعركة، في حرب البيوت .
وهذه هي النصوص كما وردت عن:
EDUARDO PALOMAR BARÓ 
 Miembro de la Fundación Nacional Francisco Franco y Redactor de su Boletín

بالنسبة للدكالي محمد

En el juicio, que se falló el 29 de marzo de 1918, testificó, entre otros, el soldado Mohamed Ducally, de la Compañía de Franco, que fue quien lo llevó al puesto de socorro tras ser herido y declaró que el Capitán Franco había sido el primero de su Compañía en caer, que le evacuó inmediatamente y que sufrió un colapso y quedó inconsciente cuando le recogió, por lo que no pudo continuar al mando de las fuerzas, lo que contradijo la versión dada por Franco y por tanto la Laureada le fue negada.

El Mundo de Espana

بالنسبة للمكي بن محمد الفاسي


Se trata del soldado Meki Ben Mohamed Faxe, natural de Tetuán (Marruecos), al que Franco le entregó los prismáticos como agradecimiento a su apoyo durante el conflicto bélico en el que resultó herido.

El coleccionista ceutí Luis Contreras ha localizado los prismáticos en un recorrido por el zoco de Tetuán -ciudad distante unos 45 kilómetros con Ceuta- y que estaban en posesión del hijo de Meki Ben Mohamed, que sirvió como enfermero en esa batalla

الذكرى 101 لمحرقة قرية البيوت El 101 aniversario del holocausto del Biutz.

 فيديو عن محرقة البيوت: قرية البيوت، الكابوس الذي اقلق مضاجع الاسبان، حتى اصبح اسمها تقشعر له ابدانهم. القرية التي استعصت على المستعمر لولا يد الغدر
 
Vidéo del holocausto del biutz

شهادات تاريخية عن حياة فرانكو العسكرية في شمال المغرب: البيوت



Los testimonios históricos de la vida militar de Franco en el norte de Marruecos: EL BIUTZ.

lundi 14 novembre 2016

Después de la ocupación del Biutz el 29 /06 / 1916 بعد احتلال قرية البيوت بتاريخ

  صورة لاثر الدمار الذي خلفه الاحتلال الاسباني بعد هجومه على قرية البيوت بتاريخ 29 يونيو 1916، فما بالك بالسكان والماشية والمحاصل الزراعية؟

مجموعة من سكان  القرية، كانوا يتعاطفون مع المستعمرين بل مهدوا للاحتلال، ومن بينهم هذا الرجل الضخم الذي نشرت الصحف صوره وهو يقدم للعدو تفاصيل عن القرية واهلهاـ 

في هذه الصورة، "الجنرال غارسيا باجي" الذي كان معتقلا في قرية البيوت في المنزل الذي يقف الان على اطلاله. 
  
ادرام النار في موقع الدفاع المتقدم للمجاهدين "الحافة الحمراء".

"خوسي أورطيث" هذا هو الجندي الذي قتل "العميل المزدوج" بعدما دلهم على كيفية اختراق الاماكن الدفاعية المنيعة لقرية البيوٍٍتْ

mercredi 18 novembre 2015

لم يكن شمال المغرب محتلا ولا مستعمرا

 بل كان تحت الحماية، حيث استطاع الاسبان أن يغرروا بقبائل الريف وجبالة باسم الدين والدفاع عن الاسلام، واغتنام وضعهم الاقتصادي المزري لجرهم الى لانخراط في جيشهم، وزجهم في قتال ابناء وطنهم  وفي الحرب الاهلية الاسبانية للدفاع عن راية   العدو سنة 1936.

جولة للجنرال فاريلا الى قبائل الريف وجبالة لحثهم على الانخراط في الجيش الاسبان



زيارة ملك اسبانيا الفونسو XIII و زوجته الى دار الريفيين بالفنيدق  للاحتفال بانتصار اسبانيا على المقاومة بالمغرب (بدون صوت)




الرابط لمشاهدة الصور انقر هنا صور نادرة لزيارة باريلا للريف 

samedi 17 octobre 2015

El Biutz vía satélite البيوت عبر القمر الصناعي

موقع البيوت على  الخارطة



lundi 20 juillet 2015

سبتة ومليلية .. حصوتان في حذاء علاقات المغرب واسبانيا


إرجاءُ المغرب مطالبته بمدينتَيْ سبتة ومليليَّة ترجيحًا لكفَّة التعاون مع إسبانيا على الصعيدين الأمني والاقتصادي، كافٍ لتلطيف الأجواء وإحراز المكاسب، لكنَّه لا يطمئنُ مدريد، إزاء احتمال عودَة الرباط لتسلك طرقًا ديبلوماسيَّة في سبيل المطالبة باستعادَة المدينتين السليبتينْ.
سبتة ومليلية .. حصاتان في حذاء علاقات المغرب واسبانياالخارجيَّة الإسبانيَّة بعثتْ بإشارةٍ في الاتجاه المذكُور، حين عهد الوزيرُ خوسي مارغايُو، إلى ديبلوماسيِّيه ومختلف الساسَة والفقهاء القانونيِّين الإسبان، أنْ يبادرُوا إلى تقديم أيِّ وثيقة أوْ مستند منْ شأنه أنْ يدعم أطروحة مدريد المدافعة عنْ بقاء مدينتي سبتة ومليليَّة ومجموعة من الجزر المحتلَّة تحت الحكم الإسبانِي.
وتأتِي الخطوة الراهنة، بحسب ما ذكرت مصادرُ إسبانيَّة، تحضيرًا لما قدْ تجرِي إثارته في الشأن، الصيف المقبل، أمام اللجنة الرَّابعة في منظمة الأمم المتحدَة للجنة تصفية الاستعمار والمناطق التي لا تتمتعُ بحكم ذاتِي. وهو ملفٌّ ينضافُ إلى مساعٍ لإسبانيا لتوسيع حدودها البريَّة، كان المغرب قدْ لجأ إزاءها إلى الأمم المتحدَة.
ومن جملة الأمور التي قدْ تدفع المغرب إلى أنْ يعود للمطالبة بمدينتي سبتة ومليليَّة، بحسب المصادر ذاتها، كون الظرفيَّة صارتْ مواتية، بعد تنحِّي العاهل الإسباني السابق خوان كارلُوس لفائدة فيلبي السَّادس، وعدم نجاح الانتقال السياسي الذي عرفتهُ البلاد، في كبح جماح الانفصاليِّين، سواء في الباسكْ أوْ فِي كاتالونيَا.
وساقتْ المصادر الإسبانيَّة، أنَّ العاهل المغربي، محمد السَّادس، حذر وزير الداخليَّة الإسباني على عهد حكومة ثاباتيرُو، ألفريدُو بيريزْ روبالاكابا، منْ أنَّ أيَّ تدخل لإسبانيا في الصحراء يعنِي تعاملًا بالمثل من جانب المغرب مع مدينتَيْ سبتة ومليليَّة.
في غضون ذلك، توردُ صحيفة "إلكونفيدونثيَال ديخيتَالْ" أنَّ الانقسام لا يزالُ حاصلًا لدى الطبقة السياسيَّة في إسبانيا بين منْ يدعُو إلى اليقظة في ملف المدينتين كي لا تحصل أيَّة مباغتة من المغرب، ومنْ يطمئنُ الداخل بالقول إنَّ من غير الوارد أنْ يجري اعتبارُ مدينتيْ سبتة وإسبانيا مدينتينْ محتلتين بعد كلِّ القرون التي مضتْ.
وممَّا يصرفُ المغرب عنْ المطالبة بالمدينتين، حسب المصادر الإسبانيَّة، وجُود نزاع الصحراء في قلب اهتماماته، حاليا، وحاجته إلى دعم من مدريد أوْ إلى حيادٍ منها، كأضعف الإيمان. وهو ما حصل حين نوهت مدريد، في ختام لقاء القمة المنعقد، مؤخرًا، بين راخُويْ وبنكيران، بما وصفتها بالجهُود الجديَّة وذات المصداقيَّة للمغرب في السعي إلى ملفِّ الصحراء.
في غضُون ذلك، قال مصدر رفض الكشف عن اسمه، في تصريح لهسبريس إنَّ صحيفة "إلكونفيدونثيال" التي نشرتْ الخبر، معروفة بعلاقتها بالأوساط الاستخباراتيَّة بإسبانيا، الأمر الذي يرجحُ كون كلامها مبنيًّا على تحركات في الداخل، قدْ تتجاوز الحكومة نفسها، وبالُون اختبار للمغرب وجسِّ نبضه.
دريوش: المغرب يفضلُ الانتهاء من ملف الصحراء أولاً
من ناحيته، يقدرُ الإعلاميُّ الباحث في العلاقات المغربيَّة الإسبانيَّة، نبيل دريوش، في حديث لهسبريس أنَّ الإسبان يدرُون جيدًا أنَّ الديبلوماسيَّة المغربيَّة لنْ تفتح ملف سبتة ومليليَّة ما لمْ يجر إيجادُ حلٍّ لملفِّ الصحراء، على اعتبار أن المغرب المنكب على الإقناع بالحكم الذاتِي وإرساء الجهويَّة الموسعة، لنْ يباشر خطوةً في المنحى.
ويرصدُ صاحب كتاب "الجوار الحذر" توافقًا ضمنيًّا بين مدريد والرباط، يقوم على اتخاذ إسبانيا حيادًا إيجابيًّا من ملفِّ الصحراء، مقابل أنْ يرجئَ المغرب، المطالبة بمدينتيْ سبتة ومليليَّة، سيما أنَّ تجربة المغرب مع أثنار المريرة سنتيْ 2002 وَ2003، وتحالفه مع الجزائر لمناوءة المغرب في ملف الصحراء، لا تزالُ في الأذهان.
ويذكرُ الصحافيُّ المغربي بالدور الإيجابي الذِي اضطلعت به إسبانيا في ردهات مجلس الأمن، حين اقترحت الإدارة الأمريكيَّة قبل عامين توسيع مهام بعثة المينورسُو في أقاليم المغرب الجنوبيَّة لتشمل مراقبة حقوق الإنسان، قبل أنْ يخرج قرار مجلس الأمن خاليًا من التوصية، رغم أن حكومة راخوي تتجنب دائما الإشارة إلى مبادرة الحكم الذاتي في الصحراء، إلا أنها لم تقم بمبادرات عدائية ظاهرة تجاه المغرب في الملف.
بيدَ أنَّه في حال عاد المغربُ إلى المطالبة بمدينتي سبتة ومليليَّة، فإنَّ بطاقتين اثنتين قدْ يجرِي إشهارهما منْ لدن مدريد، يقول دريوش؛ أولاهُما اقتراح إجراء استفتاء لتقرير المصير في المدينتين، وإزعاج المغرب بورقة الصحراء.
ويحيلُ الباحث إلى دراسةٍ كان معهدُ إلكانُو الإسباني قد جرد فيها نقطة ضعفٍ لدى إسبانيا على مستوى الجزر المحتلة، باعتبارها جزرًا غير مأهولة، ولا تتواجد بها سوى بعض القواعد العسكريَّة. وتبعًا لذلك سيصعبُ الحديث عن تقرير المصِير، إضافة إلى عدم تحديد الدستور الإسباني مجال السيادة على نحو دقيق. وتبقى هذه الجزر تابعة فقط لوزارة الدفاع الإسبانية ووزارة البيئة، بحكم تواجد مجموعة من الطيُور التي تعبر مضيق جبل طارق.
وبلغة الأرقام، يشرحُ دريوش أنَّ المغرب يجدُ من الوجاهة أنْ ينصرف إلى الصحراء ذات الامتداد الجغرافِي الشاسعة أكثر من مجموع التراب الذي تحتلهُ إسبانيا، والذِي لا يتخطَّى في المجمل 33 كيلومتر مربع، موزعة بين 19 كلمتر لسبتة وَ12.3 لمليليَّة، وما تبقَّى للجزر "براغماتيا، سيرى المغرب أن من الأفضل الانتهاء من ملف الصحراء قبل فتح ملف سبتة ومليلية، لكن ذلك لا يعني استمراره في في استراتيجية التذكير المتواصل، بوجود مشكلة ترابية عالقة بينه وبين جارته الإسبانيَّة.