اسباب حرب تطوان: بناء الاسبان لقلعة حربية على حدود مدينة سبتة المحتلة مع المغرب وقيام أهل انجرة بهدمها كانت هي السبب المباشر لحرب تطوان
احتلال مدينتي كاستجيخوس و تطوان بشمال المغرب 11859-1860م
L’occupation des villes de Castellejos et Tetuan
La ocupación de las
ciudades de Tetuán y Castillejos
Batalla de Wad-Ras (WIKIPEDIA)
Batalla de
Wad-Ras, también llamada de Vad-Ras oGualdrás, fue un episodio bélico
ocurrido el 23
de marzo de1860 dentro
de la campaña
de Marruecos (1859–1860), que junto con las batallas de Los Castillejos y Tetuán, completaron la actuación que llevó a cabo España en el
norte de África para reducir las hostilidades entabladas por bandas rifeñas
contra la plaza española de Ceuta.
Tras obtener la conquista de la ciudad de Tetuán en febrero de 1860, la fuerza expedicionaria española, al mando del general Leopoldo O'Donnell (Presidente del Gobierno y Ministro de la Guerra español), decidió avanzar hacia Tánger. El 23 de marzo, las tropas dirigidas por los generales Echagüe, Ros de Olano y Prim (cuya intervención fue decisiva para la victoria del ejército español) vencieron a las fuerzas marroquíes en el valle de Wad-Ras. La derrota militar desarboló a las irregulares fuerzas marroquíes y provocó la inmediata petición de conversaciones para concertar la paz.
La paz fue
firmada en Tetuán el 26 de abril de 1860 mediante el Tratado
de Wad-Ras entre España y el Sultanato
de Marruecos, representados por O'Donnell y
Muley el-Abbás (hermano del sultán). Mediante dicho tratado, España pudo
ampliar la plaza de Ceuta y
anexionarse Sidi Ifni.
El Museo del Prado posee un óleo sobre cartón de
54 por 182 centímetros, descriptivo de la batalla de Wad-Ras, realizado
por Mariano Fortuny, que fue comisionado por laDiputación de Barcelona para recoger para la
posteridad la gesta del ejército compuesto en parte por hijos de BarcelonaLos leones del Congreso de los Diputados, fabricados en bronce por el
escultor español Ponciano Ponzano, fueron moldeados con los cañones
capturados a los marroquíes en dicha batalla.
حرب
تطوان
عن موقع المملكة المغربية ... علم
وعمران
عبد
العزيز بن عبد الله
إن فترة ما بعد 1830
كانت فترة انطلاق الغزو الفرنسي للجزائر ومعركة ايسلي والتمهيد لمعاهدتي طنجة
ولالة معنية عام 1845 وحرب تطوان حيث انطلقت كل من اسبانيا وفرنسا باحتلال الجزائر
والاطلال على الصحراء عام 1860.
ومن اسباب اندلاع حرب تطوان رغبة
الاسبان في توسيع احتلال سبتة ببناء قلعة حربية في حدود المدينة دون اخطار المخزن
فقام اهل انجرة بهدم البناء الجديد (عام 1276هـ/1859م) واعلنت اسبانيا آنذاك حرب
تطوان بعد إنذارها للمخزن واحتجاج هذا الاخير بواسطة السفير محمد الخطيب الذي حمل
المسوؤلية لحاكم سبتة وكان سلطان المغرب ءانذاك في الاحتضار فلم يسح السلطان
الجديد المولى محمد بن عبد الرحمان الا ان يؤكد موقف النائب السلطاني بتجديد ظهير
تعيينه 3 ربيع الاول 1276هـ/ 30 شتنبر 1859 على رأس الشؤون الخارجية وصلاحيته
لانهاء الخلاف.
وكان التهديد بإثارة الحرب اخطر ما واجهه السلطان الجديد الذي عزز نائبه محمد
الخطيب بالحاج محمد الزبدي الرباطي الذي فصل من الرباط ومعه عشرة من ضباط الجيش
لاظهار الابهة ووجه نجدات عسكرية الى الشمال وعين اخاه مولاي العباس قائدا عاما
للقوات المغربية وذلك جوابا عن استعدادات اسبانيا للحرب وقد استنفر السلطان
القبائل المجاورة (رسالة 6 ربيع الاول 1276هـ/3 اكتوبر 1859م) ومع ذلك قبل السلطان
مطالب اسبانيا التي رفضها والده وذلك في رسالة الى نائبه ولكن اسبانيا فضلت الحرب
وتعنتت في مطالبها ومنها خط (بليونش) وقد وجه سيدي عبد السلام بن ريسون آنذاك
رسالة الى النائب السلطاني تعلن التفاف اعيان المملكة حول السلطان في سياسته تجاه
اسبانيا وقد اذن السلطان لنائبه الزبدي في توسيط من شاء من الدول لحل الخلاف وكانت
انجلترا فعلا تقف في وجه اسبانيا.
وتنص مقدمات المعاهدة المبرمة بين مولاي العباس و O’Donnell 1277هـ/1860 في فصلها الرابع على
اداء المغرب لتعويض حرب يبلغ عشرين مليون بياستر قوية اي 110 مليون فرنك ذهبي وقد
ادت هذه المقدمات الى امضاء (معاهدة تطوان) التي صدق عليها في 26 ابريل و 26 مايه
1860 واتفق على اداء الغرامة الحربية في اربع دفعات متساوية هي فاتح يوليوز و 29
غشت و 29 اكتوبر و 28 دجنبر 1860 وتبقى مدينة تطوان طوال هذه المدة محتلة من طرف
القوات الاسبانية الى الاداء الكامل وقد عجز بيت المال المغربي عن اداء هذا المبلغ
لان تكاليف الحرب ارهقته فاحدث السلطان ضرائب جديدة لملء الخزينة مما اثار سخط
الشعب دون تحقيق الغاية فتوجه مولاي العباس الى مدريد لتأجيل الدفعة الاولى الى
غشت 1860 وقد لجأ المغرب الى السلف والى رهن موارده الجمركية فحصل من بنوك لندن
على قرض يبلغ مليونين اثنين من البياستر بفائدة قدرها عشرة في المائة وقد امضى
الاتفاق في اكتوبر 1861 على ضمان الاداء التدريجي للسلف بالرسوم الجمركية للمراسي
المغربية التي تقتطع منها دفعات سنوية لتغطية الغرامة واستقر موظفون اسبان في
المراسي المغربية الثمانية المفتوحة في وجه التجارة الخارجية ليتقاضوا لحساب
اسبانيا خمسين في المائة من رسوم الدخول والخروج وقد تمت هذه الاقتطاعات من عام
1862 الى عام 1867 بكيفية منظمة ولكن المبلغ الذي بقي في ذمة المغرب ظل ضخما الامر
الذي حرك لدى البنوك الاوربية الامل في الحصول على حسم لصالحها فاقترح التاجر
المصرفي البريطاني فورد Lewis Forde في
شتنبر 1862 ان يؤدي مباشرة للحكومة الاسبانية ثلاثين مليون فورا بالنيابة عن
المصارف الانجليزية (التي كانت تسعى في فتح بنك بالمغرب ولكن المحاولات مع المغرب
اخفقت) واذا كان المخزن لا يمانع في الاستعاضة عن اسبانيا ذات الاطماع الاستعمارية
بصيارفة خصوصيين فان O. Donnell عارض بشدة اقتراح
السفير المغربي الحاج ادريس بن ادريس في مالقة (حيث كان يجتمع مجلس الكورطيس)
مؤكدا ان اسبانيا لن تتنازل لاحد عن التدخل في الجمارك المغربية وفي عام 1868 خفض
الموارد الجمركية بحيث قررت المدة الضرورية لاستيقاء الغرامة بـ 17 الى 21
سنة ولذلك قدم الجنرال José Orive منذ عام 1869
مشروعا جديدا لحسم الغرامة مقابل اداء ناجز لـ 16.850.000 فرنك وذلك عن طريق شركة
عمل البارون Erlanger على تأسيسها واجريت محادثات طويلة في الموضوع فشلت في الاخير لان
القنصل الانجليزي Johe Drummond Hay كان
يخشى تدخل عناصر تخرق توازن القوات بالمغرب وكان السلطان ايضا يعارض هذه المحاولات
التي لا يرى فهيا الا الاستعاضة بمراقبة اجنبية عن مراقبة اخرى من نفس النوع فابرز
تمسكه بجماركه ومداخيلها مقترحا تخفيض الغرامة الى ثلاثة ملايين دورو بودي مليونان
منها حالا ويتحمل المخزن اداء الباقي ولاسبانيا ان تعود الى مراقبة
الجمارك اذا تاخر الدفع ولكن اسبانيا فضلت الابقاء على مراقبتها للجمارك المغربية
الى ان يتم دفع الغرامة.
ساحة مولاي المهدي -الخصة - وساحة القصر الملكي تطوان
الفدان
محطة القطار
لاغواضا امام ثانوية القاضي عياض
بلاصة بريمو
رياض العشاق
معمل شركة التبغ
معمل شركة التبغ
مرتيل
الفدان
الفدان
الكرنيش مرتيل
الكرنيش مرتيل
السكة سانية الرمل
ملعب سانية الرمل
باب التوت
- شارع محمد الخامس - من اما دار الطير- الشانتي
الملاح
لاغواضا
ساحة مولاى المهدي - كنيسة - بلاصة بريمو
الفدان
محطة القطار تطوان
الطرافين
الملاح
قطار تطوان سبتة
قطار تطوا سبتة
دار الطير
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire