Bienvenidos a este blog: " EL BIUTZ " Coleccionamos articulos fotos y videos sobre este pueblo - en Arabe espanol y en frances - Agradecemos sus comentarios - Todo sobre el pueblo del Biutz en la kabila de Anyra Marruecos y cerca de ceuta & del estrecho de Gibraltar *** Bienvenue sur notre blog : " EL BIUTZ " - Nous collectionnons articles photos et vidéos de ce village – En arabe Espagnole et en Français - Nous apprécions vos commentaires مرحبا بكم في مدونتنا : " البيوت " - نحن نرحب بآرائكم ونثمنها - ونجمع المعلومات - مقالات – صور – وفيديوهات عن هذه القرية بالعربية والاسبانية والفرنسية

Nombre total de pages vues

EL BIUTZ

  البيوت قرية تقع في منحدر يطل على مضيق جبل طارق عبر واد المرسى، تحد من الجهة الشرقية ببني مزالة وواد اسلس والليمونة، ومن الشمال بجبل موسى وواد اجبال، ومن الغرب بواد اللتشين و (اهويدرش)، ومن الجنوب بقرية عين الجير.
عدد المنازل بها يتغير عبر التاريخ من حين لآخر؛ حيث تقلص العدد من 170 سنة 1909  الى 100 منزل تقريبا في بداية القرن 21، نظرا لهجرة السكان الى الفنيدق ، سبتة، تطوان وطنجة للبحث عن العمل.
هذه القرية صمدت عدة سنوات في وجه تقدم الاستعمار الاسباني لغزو المنطقة، ومن ثم قطع الطريق الاستراتيجي على المستعمر بين مدينتي سبتة وطنجة وتطوان عبر ثلاثاء تغرمت وخميس أنجرة. الى أن قرر الاسبان الهجوم عليها ليلة 28-29 يونيو 1916، حيث قتل وجرح عدد كبير من الضباط الاسبان والجنود التابعين لهم من أصل مغربي، والذي جندهم الاسبان لهذه الغاية؛ اي الذين باعوا ضمائرهم ووطنهم للمستعمر. ووصفت المعركة بأنها كانت كارثية بما في الكلمة من معنى، فالوثائق والصور والمقالات التي يتوفر عليها الاسبان تشهد على ذلك. فمن بين الجرحى كان القبطان فرانسيسكو فرانكو بهاموندي الذي سقط جريحا بعد تلقيه رصاصة في اسفل بطنه، حُمل على اثرها الى وجهة غير معروفة على ظهر بغلة، وحُسِبَ آنذاك في عِداد الموتى، ثم وُضع في ثكنة بالقرب من المعركة في كُدية "فِدِريكُو". حيث رَفَضَ الطبيب المُعالج والمسؤول العسكري على المنطقة الاهتمام به ونقله الى مدينة سبتة لان حالته كان ميؤوس منها، الى ان خَطف ذات يوم السلاح من احد الحراس في الموقع، وهدد طببه ومسؤوليه  بالقتل ان لم ينقلوه فورا الى مدينة سبتة للعلاج. فكان له ذلك يوم 15 يوليوز 1916، اي 16 يوما من اصابته.
المؤرخون المغاربة، تجاهلوا ذكر هذه المعركة التاريخية المهمة، لا نعلم لماذا؟ الا ما ورد في موسوعة المِؤرخ محمد ابن عزوز حكيم في الجزء السادس من "معلمة" المغرب التي صدرت في 1992، وذلك في الصفحتين 1971 و 1972. الا ان الاسبان كتبوا عنها كثيرا، فخزانتهم غنية بالوثائق والصور ومقالات الصحف وتقارير عسكرية في موضوع البيوت. وفي الايام الاخيرة كتب الصحفي نبيل دريوش من مدريد نقلا عن صحيفة "المنودو" الاسبانية أن فرانكو حكم إسبانيا أربعين عاما بخصية واحدة بسبب قذيفة  اصابته عندما حاول اجتياح قرية البيوت ليلة 28-29-يونيو 1916،حيث قال:
"لم يعد الأمر مجرد إشاعة، بل صار حقيقة أكدتها حفيدة الطبيب الشخصي للجنرال فرانكو الذي كان يشرف على مسالكه البولية، ف«ايل الكاوديو»، الذي حكم إسبانيا بقبضة من حديد طيلة أربعين عاما، كان رجلا بخصية واحدة فقط. لم يكد ينشر الخبر في صحيفة «إيل موندو» هذا الأسبوع، على لسان أحد الكتاب الإسبان، حتى فغر العديد من الإسبان أفواههم من فرط الدهشة. والواقع أن الخبر يبدو مؤلما لخصوم فرانكو أكثر منه لأفراد عائلته الذين كانوا يعرفون هذا السر ويتكتمون عليه، فالشخص الذي رماهم في الزنازين الباردة وجعلهم يعيشون خارج جبال إسبانيا لم يكن يعيش، بكل بساطة، إلا على أطلال رجولته.
وببث هذا الخبر يكون آخر تمثال لفرانكو قد سقط من ذهن الإسبان، فهو صور نفسه، طيلة عقود، على أنه أسطورة لا تعرف الهزيمة، دخل مدريد مختالا يتخطى جثث الجمهوريين وأعلن حربا على الشيوعيين متكئا على بركة الكنيسة وصقور الجيش.
بعد عقود طويلة من الصمت، ستفجر الطبيبة "أنا بوكيفر" القنبلة في وجه الجميع، والطبيبة الإسبانية ليست شخصا آخر غير حفيدة الطبيب الشخصي للجنرال القوي. ورغم أن الغموض مازال يكتنف الظروف الدقيقة التي فقد فيها الجنرال خصيته، فإن الاعتقاد السائد هو أن الأمر حدث في المغرب خلال مشاركته في قمع تمرد الريفيين ضد الاستعمار الإسباني، فالصور التاريخية تظهر الجنرال فرانكو ضمن الضباط الرئيسيين الذين قادوا إنزال الحسيمة عام 1926 الذي وضع حدا لحركة محمد بن عبد الكريم الخطابي في الريف.
لكن الاعتقاد السائد أن صقر إسبانيا الراحل فقد خصيته إثر إصابة تلقاها سنة 1916، بعدما أصيب على مستوى أسفل البطن بشكل بليغ خلال مواجهات حرب الريف (بقرية البيوت قرب مدينة سبتة)؛ فخلال ليلة 28 يونيو من السنة نفسها سيودع فرانكو رجولته الكاملة، ليتعايش مع سر مؤلم ثبت أنه تغلب عليه وكان محركا له لإحراز الانتصارات التي عاشها وتناقلتها كتب التاريخ. ومن غرائب الصدف أن هذه الحقيقة عن الجنرال فرانكو تزامنت مع حديث ابنته "كارمن فرانكو بولو"، لأول مرة، عن والدها الذي يقال، حسب هذه الرواية، أنه ليس والدها الحقيقي، لأنها ولدت بعد مرور عشر سنوات على إصابته في الريف وفقدانه لإحدى خصيتيه، كما أنه لم ينجب غيرها طيلة حياته.
ورغم أن المغاربة كانوا وراء فقدانه رجولته، فإن فرانكو لم يحقد عليهم أبدا، فبعد انتهاء حرب الريف كانوا سنده في الحرب التي قادها ضد إخوانه خلال الحرب الأهلية الإسبانية، ومهدوا له الطريق ليحكم شبه الجزيرة الإيبيرية طيلة أربعة عقود، وحتى بعدما استوى على عرش قشتالة، لم يكن يثق إلا في المغاربة الذين كانوا يمشون بجانبه على خيولهم بلباسهم المغربي التقليدي، فهو آمنهم على حياته لسنوات رغم أنهم كانوا وراء طعنه في أعز ما يملكه."
هذه القرية استعصت على الاستعمار سنوات طويلة، فأحرقت بالكامل عدة مرات من طرف الضباط الاسبان بمساعدة الخونة من سكان القرية. كما قصفت بالمدافع من الجبال المجاورة (كدية فدريكو مقر القيادة لإدارة المعارك)، ومن بحر مضيق جبل طارق المواجه للقرية  بواسطة الفرقاطات. وبقيت تحت نير الاستعمار من 29 يونيو 1916 الى 28 فبراير 1961 تاريخ جلاء آخر جندي اسباني من المغرب.
كان سكان القرية وما زالوا يعيشون من تربية المواشي و فلاحة قطع أرضية بورية صغيرة أمام منازلهم ترتكز على زرع ما يحتاجونه من البر والشعير والدرة والثوم والبصل والحمص والفول والجلبان والبطاطس. كما يزرعون في القطع الارضية المسقية وهي قليلة جدا، الطماطم واللوبياء والفلفل. كما يعيش مجموعة منهم على العمل في مدينة سبتة او ببيع منتجاتهم الفلاحية هناك.
وبعد استقلال المغرب تكاسل اهل القرية عن ممارسة الرعي والاشتغال بالفلاحة  وقلت الموارد وهمشت القرية والمنطقة المجاورة لها، فهاجر اغلب سكانها الى مدينة سبتة، ومن عجز عن الهجرة، بقي يعيش الى الآن على ما كتبه الله له من المردود الفلاحي رغم قِلّتِه.
وفي هذا الصدد، يجب الاشارة الى ان احتلال الاسبان لهذه المنطقة بالذات ولشمال المغرب بصفة عامة كان سببا في تهميش وتجويع السكان وسلب خيراتهم ونزع ممتلكاتهم ووهبها للمستوطنين او لمواليهم مِنْ مَنْ باعوا وطنهم. وكيف ما كان الحال فنحن نفتخر بأن المسلمين قد وضعوا اللبنة الاولى للحضارة في اسبانيا، حيث تركوا بعد خروجهم منها علوما في جميع الميادين ساهمت في تنوير طريقها وطريق أروبا كلها. وهذا ما يفسر وجودهم هناك لأكثر من 8 قرون ( أقصد بالأندلس( .


  ويشعر الاسبان بالعار، لِمَا خلفوه من جهل وسرقة ثروات وقتل جماعي بغازات سامة وأمراض سرطانية بعد استعمارهم لبلادنا. وهذا ما يفسر قصر مدة  استعمارهم لبلادنا لا تتعدى 56 سنة ( اقصد بشمال المغرب). 

   حومت المراح بالبيوت



Escuela Primaria del Biutz 1938
مدرسة البيوت الابتدائية اسست سنة 1938
 fotos en mayo 2013
2013 صور في  ماي 



La escuela del BIUTZ
   مدرسة البيوت  


Las ruinas de la Escuela del BIUTZ en  mayo 2013
2013 أطلال مدرسة البيوت في ماي 

 En mayo 2013
2013   في ماي


البيوت في معلمة المغرب

أسامة الزكاري   
       من المؤكد أن قرية «البيوت» الواقعة ضمن الامتداد المجالي لقبيلة أنجرة المجاورة لمدينة سبتة المحتلة، قد ظلت عرضة للنسيان وللتجاهل لدى قطاعات عريضة من الباحثين ومن المؤرخين الذين اهتموا بالتوثيق لتطور حركات المقاومة الشعبية بشمال المغرب ضد الاحتلال الإسباني لأجزاء ترابية من هذه المنطقة خلال القرنين 19 و20 الميلاديين. ونتيجة لذلك، فقد ظلت القرية مجهولة لدى عموم مكونات الرأي العام، بل وحتى لدى العديد من الباحثين ومن المهتمين، بالرغم من أن تاريخها يشهد لها بمسيرة رائدة في مجال مدافعة جحافل الغزو الإسباني لبلادنا على امتداد فترات زمنية طويلة من تاريخنا النضالي والجهادي. ونكاد لا نجد سببا مقبولا لهذا التناسي الماكر، سوى تبعات آلة المحو والجحود والتنكر لكل القيم الأدبية التي اختطتها منطقة الشمال في مجال دعم الانتماء الوطني وترسيخ قيم الوفاء لهذا الانتماء. وكان علينا انتظار صدور جهود الباحث المؤرخ محمد ابن عزوز حكيم في مجال التنقيب عن ذاكرة هذه القرية المنسية، وتجميع مظانها المصدرية والمرجعية الموزعة بين المصنفات الكلاسيكية والوثائق الدفينة الموجودة بكل من إسبانيا والمغرب. ويمكن القول إن ما أورده الباحث المذكور بهذا الخصوص ضمن موسوعة «معلمة المغرب»، يظل خير ما يمكن أن يستدل به على القيمة التاريخية الكبرى التي اكتستها قرية «البيوت» في مجال ترصيص معالم الذاكرة المجاهدة لمنطقة شمال لمغرب  وردت مادة «البيوت» في الجزء السادس من «معلمة المغرب»، الصادر سنة 1992، وذلك في الصفحتين رقم 1971 ورقم 1972، مرفوقة بخريطة توضيحية دقيقة وبلائحة بيبليوغرافية انتقاها ابن عزوز حكيم بعناية فائقة لإغناء مجال البحث والتوثيق. وبخصوص أهم الوقائع التاريخية المميزة لماضي قرية «البيوت»، فقد لخصها المؤلف بدقة وبتركيز كبيرين، عندما قال: «البيوت: قرية بفرقة الغابويين من قبيلة أنجرة، اشتهرت بكونها أصبحت منذ تأسيسها،إن لم نقل إنها أسست لذلك، رباطا للمجاهدين الذين كانوا يحاصرون مدينة سبتة منذ احتلالها من طرف البرتغال سنة 1415/818. وعندما قام الجيش الإسباني بغزو المغرب انطلاقا من مدينة سبتة عام 1859/1276، كانت قرية البيوت مكان تجمع القوات المغربية النظامية والمجاهدين المتطوعين. وتقول الوثائق الإسبانية إنه في سنة 1911/1330 عندما بدأت القوات الإسبانية المرابطة بمدينة سبتة تمهد لاحتلال مدينة تطوان، كان عليها أن تحسب للمجاهدين سكان قرية البيوت ألف حساب وذلك لأنهم يعتبرون أكثر المجاهدين المغاربة شجاعة وحماسة بقبيلة أنجرة. وقد تمكن الجيش الإسباني من احتلال عدة أماكن مجاورة لقرية البيوت مثل كدية فدريكو وكدية بني مزالة... لكنه لم يستطع الاستيلاء على قرية البيوت بالرغم من المحاولات العديدة التي قام بها. وبعد أن احتلت القوات الإسبانية مدينة تطوان... يوم 19 فبراير 1913،ظلت قافلات التموين الإسبانية تتعرض في طريقها من سبتة إلى المدينة المذكورة لهجومات مجاهدي البيوت، الشيء الذي أدى إلى وقوع معارك بكدية الفحامين وكدية أفرسيان وكدية فدريكو ودار الريفيين... وقد فقد فيها الإسبان ثمانين ضابطا ومائتي جندي، وهذا ما جعل القيادة العسكرية الإسبانية تفكر من جديد في الاستيلاء على قرية البيوت، ومن أجل ذلك حشدت بمدينة سبتة جيشا يتكون من 22000 من المنشأة، و6000 من الفرسان وعين على رأسه الجنرال ميلانس. وفي 29 يونيو 1916 توجهت القوات المذكورة إلى قرية البيوت حيث جرت معركة دامية مات فيها من الإسبان كولونيل واحد وكومندارن وثلاثة ضباط صغار وواحد وسبعون جنديا، وجرح كولونيل آخر واثنان وعشرون ضابطا ومائتان وإثنان وستون جنديا، وكان من بين الجرحى القبطان فرانكو الذي سيصبح رئيسا للدولة الإسبانية.                        
  وجاء في البرقية التي وجهها المقيم العام بتطوان الجنرال خوردانا إلى حكومته يوم 26 يوليوز: «إني أعتبر أن العملية التي مكنتنا من احتلال البيوت من أهم العمليات العسكرية التي قمنا بها لحد الآن بأرض إفريقيا على الإطلاق». والدليل على صحة ذلك أن الجيش الإسباني ما كان له أن يتمكن من احتلال قرية البيوت لولا مشاركة الشريف الريسوني في العملية على رأس 6000 من رجاله. ولمشاركة الريسوني في العملية سببان: الأول هو أنه كان في حالة هدنة مع الإسبانيين منذ أن وقع معهم اتفاقية سبتمبر سنة 1915 التي فرضتها الظروف الناتجة عن الحرب العالمية الأولى، والسبب الثاني هو أن الشريف وجد في ذلك فرصة لتأديب قبيلة أنجرة التي كانت هي القبيلة الجبلية الوحيدة التي رفضت الانضمام إلى حركة المقاومة المسلحة التي
 كان يقودها الشريف الريسوني».
وكيفما كان الحال، وبغض النظر عن موقف سكان عموم قبيلة أنجرة من حركة أحمد الريسوني، وعن مبرراتهم ودوافعهم التي تحكمت في هذا الموقف، فالمؤكد أن قرية «البيوت» قد اضطلعت بدور مركزي في عرقلة عمليات الغزو الميداني التي قام بها الاستعمار الإسباني، ليس فقط خلال مرحلة ما بعد سنة 1912، ولكن على امتداد الفترات الزمنية الطويلة التي أعقبت احتلال الإسبان لمدينة سبتة خلال القرن 15م كما هو معروف. ولا شك أن الانكباب الجدي والنزيه للبحث في حقيقة المقاومة التي أشعلتها هذه القرية في وجه قوات الغزو الكولونياني الإسباني، وكذا في وجه بعض الزعامات المحلية التي فرضت سطوتها وتسلطها على المنطقة وعلى ساكنتها، سيساهم في إعادة كتابة صفحات النضال المجيد والجهاد الأبي التي دونت ـ من خلالها ـ قرى شمال المغرب إسهاماتها في سجل الوطنية المغربية الحقة وفي ملاحم البذل والعطاء والتضحية التي لم تكن تنضبط لأي حدود ولم تتمايل مع أي أهواء ولم تتخف وراء أي قناع أو طموح نفعي لدى الذوات والجماعات. إنها مسيرة مجاهدي الأمة الأتقياء الذين وحدوا كلمتهم وراء ذات جماعية، انصهرت فيها الذات الفردية داخل بوتقة هوية مشتركة عنوانها الاعتزاز بالانتماء إلى هذه الأرض، وأفقها الاستعداد الدائم من أجل تحصين هذا الانتماء والدفاع عنه


El Biutz desde el cuartel de Federico avant 1916
1916 البيوت من ثكنة فدريكو  قبل 

منظر البيوت من ثكنة فدريكو سنة  1916
1916 Vista del BIUTZ desde el cuartel FEDERICO en




EL Biutz, El Horra & Ybel Moussa 
   البيوت ، الهرة و جبل موسى  


Oued El Marsa
  واد المرسى  

Oued El Marsa
  واد المرسى
  


Las ruinas del cuartel de FEDERICO  en El Biutz
 أطلال ثكنة فدريكو بالبيوت 



بني مزالة -  الرستينكة - المضيق


   صورة للمستعمرين الاسبان عسكريين ومدنيين اثناء زيارة استطلاعية لقرية البيوت.الاسبان يشهدون ان سي بن علي كان رجلا مثقفا في اللغة العربية وكان يتكلم الاسبانية احسن منهم. وكان سياسيا محنكا, لذلك كان يستطيع ان يراوغ المستعمر. هذه 
شهادة لله سمعتها من اناس عاشوا في زمانه ولا علاقة لهم به. 



من الصور الناذرة: محمد بن علي - قائد قبيلة انجرة، مع مجمزعة من الاطفال صحبة عسكري ومدنيان اسبان في العصمة البيوت. نشرت في ABC بتاريخ 9 6 1929. قال عنه أهل القرية بأنه كان في غالب الاحيان يواجه المستعمر ويقف الى جانب المواطنين. الا أن المستعمرين الاسبان يقولون عنه بأنه كان أكبر صديق للاسبايا - EL GRAN AMIGO DE ESPANA


القائد بن علي يستقبل وفدا من الاسبان بمقر قيوحكمه بقرية البيوت.ادته بـ "الظهورة"، والظهورة هو اسم كان يطلق على مقر اقامته 





معلومة لا يعرفها الا الاسبان
من أغاث فرانكو عندما سقط جريحا مغشيا عليه اثناء الهجوم على قرية البيوت ليلة 28 و29 يونيو 1916؟
الذي أغاث القبطان فرنسيسكو فرانكو بهاموندي وأخرجه من ساحة المعركة اثناء هجومه على قرية البيوت، مَغْشياً عليه، محمولاً على ظهر بَغْلَة، كما هو مبيَّن في الصورة، بعدما جُرِح برصاصة في أسفل بطنه، فُقُدَ على إثرها خِصْيَتَه، هما ممرضان مغربيان مجندان في جيش "الريكولاريس" الاسباني، كانا تحت إمْرَته. والممرضان هما:
1.
الدكالي محمد، وَرَدَ اسمه اثناء شهادته امام المحكمة ضد فرانكو الذي احتج على عدم تتويجه بالوسام la Cruz Laureada de San Fernando مكافئة له على تضحيته في حرب البيوت.
2.
المكي بن محمد الفاسي من مدينة تطوان، ورد اسمه على لسان ابنه عندما اتصل به اسباني من مدينة سبتة Luis Contreras مهتم بجمع المناظير، حيث اشترى منه المنظار الذي كان في حوزته مع الوثائق التي تثبت بان فرانكو اهداه لأبيه جزاء له على معاملته والاعتناء به اثناء نقله واخراجه من ساحة المعركة، في حرب البيوت .
وهذه هي النصوص كما وردت عن:

EDUARDO PALOMAR BARÓ 

Miembro de la Fundación Nacional Francisco Franco y Redactor de su Boletín

بالنسبة للدكالي محمد


En el juicio, que se falló el 29 de marzo de 1918, testificó, entre otros, el soldado Mohamed Ducally, de la Compañía de Franco, que fue quien lo llevó al puesto de socorro tras ser herido y declaró que el Capitán Franco había sido el primero de su Compañía en caer, que le evacuó inmediatamente y que sufrió un colapso y quedó inconsciente cuando le recogió, por lo que no pudo continuar al mando de las fuerzas, lo que contradijo la versión dada por Franco y por tanto la Laureada le fue negada.

El Mundo de Espana

بالنسبة للمكي بن محمد الفاسي


Se trata del soldado Meki Ben Mohamed Faxe, natural de Tetuán (Marruecos), al que Franco le entregó los prismáticos como agradecimiento a su apoyo durante el conflicto bélico en el que resultó herido.



El coleccionista ceutí Luis Contreras ha localizado los prismáticos en un recorrido por el zoco de Tetuán -ciudad distante unos 45 kilómetros con Ceuta- y que estaban en posesión del hijo de Meki Ben Mohamed, que sirvió como enfermero en esa batalla


.







Aucun commentaire: