La conmemoraciÒn del 104 aniversario del incendio del BIUTZ 29/06/1916 احياءالذكرى 104 لمحرقة البيوت بتاريخ
Haddad Mustapha
مصطفى الحداد
هذا هو ميدان معركة الهجوم على قرية البيوت ليلة 29/28 يونيو 1916
1900 قرية البيوت خلال سنوات
قرية البيوت قبل المعركة وكأن الصورة أخذت لمقارنتها بعد حرقها
المشهد من كدية التاش (فدريكو)، والبيوت على مرمى حجر منها
كدية التاش
التخابر والمخابرات
التآمر
التخطيط للهجوم والخوف من الفشل
مقارنة قوة المجاهدي في البيوت مع قوة العدو
خطة الهجوم على قرية البيوت
Plan de ataque sobre el poblado del Biutz
الجنرال" ميلانس ديل بوسش" اسندت اليه قيادة جميع
الوحدات للهجوم على قريت البيوت من كدية فدريكو
الجنرال" مارتينيث انيدو" اسندت اليه مهمة الهجوم على
عين الجير والحافة الحمراء والسريجة - شرير وسفاك دماء
الجنرال" سانشيث مانخون" اسندت اليه مهمة الهجوم على
قرية البيوت وابادتها، قتل، وحرق، وهدم، مهما كان الثمن
شرير وسفاك دماء
استعدادات العدو- وحدات من الجيش في طريقها الى كدية فدريكو ـ طريق عقبة الترصيف
استعدادات العدو- وحدات من الجيش ترابط بالقرب من كدية فدريكو ـ لاَ بَاصِي بالقرب من مدخل بليونش
خطة العدو والصورة تلخص عملية الهجوم برمتها
الهجوم بالمدافع من فدريكو
الهجوم الارضي بالمشاة والفرسان
هجوم العدو بالطائرات من سانية الرمل واصيلا
هجوم العدو بالسفن الحربية وقادفات القنابل
من القصر الصغير والدالية وواد المرسى
قوافل القتلى والجرحى في صفوف العدو
قوافل القتلى والجرحى في صفوف العدو
قوافل القتلى والجرحى في صفوف العدو
ًاخراج الضباط الجرحى والموتى من ميدان المعركة اولا
لما عجزوا عن اقتحام خط دفاع المجاهدين، المتمثل في خنادق "لاس طرينشيراس"، حرقوا القرية من الجانب الآخر، بواسطة الجيش النظامي المكون من المرتزقة المغاربة، وبمساعدة الخونة. فهدموا المنازل، وحرقوا المزارع والاشجار والنبات، وقتلوا السكان العزل، وذبحوا المواشي، حتى قال الصحفي العسكري المرافق للهجوم وهو يفتخر: أن قرية البيوت تغرق في النيران، وتنبعث منها أعمدة كثيفة من الدخان، تبدو وكأنها فرن ضخم، حيث لم تترك بما يسمى بحجر على حجر، ولا منزل واحد، ولا شجرة واحدة، ولا نبتة واحدة، كل شيء دمرته النيران الملتهبة. و الصور أصدق من التعبيرعن الكارثة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لما انتهى الجيش النظامي ريگولاريس من فعلته، جاء ما
تبقى من الضباط الاسبان لاخذ صورة تذكارية في موقع المعركة
الجنرال" سانشيث مانخون"الذي اسندت اليه مهمة الهجوم على
قرية البيوت يشرح للصحفيين كيف طبق خطته الاجرامية
هذا النصب التذكاري كان بمثابة شهادة تثبت على ان واحد من بين أكبره الدكتاتوريين في العالم، أُخصي على يد المجاهدين في البيوت. وكلمة أُخصي لوحدها كافية للتعبير عن شجاعة المجاهدين وبأسهم. وأهمية هذه الشهادة هي أن المعني بالامر أدلى بها بنفسة
في مدينة سبتة، الجيش الاسباني يودع جنرالاته وضباطه السامون الذين قتلوا في معركة البيوت بتاريخ 29/06/1916 .وهذا حفل تأبينهم
2020 يونيو 29
الرابعة بعد المئة الذكرى
لمعركة البيوت
تطوان 2 يوليوز 2020
|
1 commentaire:
احداث البيوت تعتبر حريمة في حق اصحاب الارض من طرف العدو الاسبان الذي جاء على اساس نشر الامن والتعليم وبناء البنية التحتية لشمال المغرب. تراه افسد الاخلاق اكثر ما بنى المعمار.
Enregistrer un commentaire