صورة لاثر الدمار الذي خلفه الاحتلال الاسباني بعد هجومه على قرية البيوت بتاريخ 29 يونيو 1916، فما بالك بالسكان والماشية والمحاصل الزراعية؟
مجموعة من سكان القرية، كانوا يتعاطفون مع المستعمرين بل مهدوا للاحتلال، ومن بينهم هذا الرجل الضخم الذي نشرت الصحف صوره وهو يقدم للعدو تفاصيل عن القرية واهلهاـ
في هذه الصورة، "الجنرال غارسيا باجي" الذي كان معتقلا في قرية البيوت في المنزل الذي يقف الان على اطلاله.
ادرام النار في موقع الدفاع المتقدم للمجاهدين "الحافة الحمراء".
"خوسي أورطيث" هذا هو الجندي الذي قتل "العميل المزدوج" بعدما دلهم على كيفية اختراق الاماكن الدفاعية المنيعة لقرية البيوٍٍتْ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire